إسم القناة

التعليمية اليمنية

لغة القناة

العربية

ساعات البث

24 ساعة

الشعار اللفظي

التعليمية اليمنية ... تعلم

الأخلاق

تسعى القناة الى المساهمة في الارتقاء بالقيم والأخلاق وتعميق السلوك الحضاري

التنوع

تعتمد القناة على التنوع البرامجي (المنهجي والإثرائي) وصولا لأكبر شريحة من المشاهدين

الرؤية

أن تصبح القناة التعليمية رائدة إقليميا ومتميزة عالميا

الرسالة

تقديم خدمة تعليمية وتربوية في الجمهورية اليمنية من خلال تقديم برامج تعليمية ومتنوعة متميز بأفكار إبداعية وأساليب إبتكارية وفقا لمعايير الجودة الشاملة في التعليم

الأهداف

  • تقديم تعليم عالي الجودة لتزويد المتعلم بمهارات التعلم الذاتي والتفكير العلمي والمهارات الحياتية
  • الإسهام في إيجاد معلم متميز على مستوى عال من المهنية والخبرة تمكنه من القيادة التربوية والتخطيط النوعي والتفكير السليم
  • توظيف تكنولوجيا الإعلام والاتصال لخدمة العملية التعليمية والتربوية في ضوء السياسة التعليمية والإعلامية الدولية
  • تقوية الشراكة مع المجتمع المدني والقطاع الخاص لدعم جودة التعليم وبناء رأي عام داعم للتطوير المستمر والتنمية المستدامة
  • توعية المجتمع بالبرامج التعليمية والأنشطة والفعاليات التربوية التي تنفذها وزارة التربية والتعلم
  • الحد من العوائق الزمانية والمكانية للتعلم وتلبية الاحتياجات التعليمية والتربوية لذوي الاحتياجات الخاصة
  • المشاركةالفاعلة في انجاح الاستراتيجيات الوطنية للتطوير والتعليم ومحو الأمية وتعليم الفتاة
  • تشجيع الطاقات والمواهب الابداعية الثقافية والعلمية والصحية والرياضية للطلاب والطالبات

الجمهور المستهدف

  • الأطفال ماقبل سن الدراسة
  • الفئات العمرية من 6 سنوات الى 18 سنة
  • المعلمون والموجهون والإدارات المدرسية والقيادات التربوية
  • الأميون والمنقطعون عن الدراسة
  • ذوو الاحتياجات الخاصة
  • الأسرة

السياسات والقيم

السياسات القيم التي تلتزم بها القناة التعليمية في البرامج الاعلانات والرعايات التي تبث على القناة التعليمية على النحو التالي:

  • عدم المخالفة لعقيدة الاسلام
  • الابتعاد عن السياسة وصراعاتها
  • عدم تجريح الدول او الاشخاص او الهيئات او المنظمات او الاحزاب او الجماعات ومافي حكمها او التعرض للطوائف والمذاهب
  • التنوع في برامج القناة
  • الالتزام بالمصداقية والشفافية
  • الدقة والجودة في الادارة والمنتج الاعلامي التعليمي التربوي
  • احترام المرأة وتفعيل مشاركتها واشتراط الحشمة والذوق والاداب العام
من منطلق مسؤوليتنا الدينية والتوجيهات القرآنية ندرك أن التعليم هو الركيزة الأساسية لبناء الفرد وتكوين شخصيته وتنمية قدراته، كما يعد التعليم ركنا من الأركان الأساسية في بناء الدولة ورقيها وتقدمها، ولأن "التعليم في الصغر كالنقش على الحجر" أصبح من الأشياء الهامة النظر إلى نوعية التعليم وطرق التدريس منذ دخول الأطفال مرحلة رياض الأطفال حتى وصولهم إلى الجامعة. لذلك فقد أولت القيادة السياسية العملية التعليمية جلّ اهتمامها، جاء ذلك في الرؤية الوطنية لبناء الدولة اليمنية الحديثة، لذلك نسعى في قيادة وزارة التربية والتعليم إلى ترجمة هذه الرؤية إلى واقع عملي في بناء الأجيال اليمنية وفقا للمنطلقات الدينية والوطنية التي يجب أن تتكامل لبناء جيل الغد المشرق بإذن الله. ونظرا للثورة العلمية والتكنولوجية الكبيرة التي يعيشها العالم من حولنا والتي كان لها تأثيرٌ على جميع جوانب الحياة ولكون التعليم أصبح مطالبا بالبحث عن أساليب ونماذج تعليمية جديدة لمواجهة العديد من التحديات، ومواكبة لتلك الثورة المعرفية والتكنولوجية ــ سعينا في وزارة التربية والتعليم على رسم سياسة تتناسب مع معطيات العصر وتلبي احتياجاته. كان أولها حوسبة (أتمتة) اختبارات الشهادتين الأساسية والثانوية بالإضافة إلى افتتاح مدارس مخصصة للموهوبين من الطلاب والطالبات كما وفرنا العديد من البدائل التعليمية التي توصل الخدمة التعليمية إلى كل طالب وطالبة في جميع أرجاء وطننا الغالي. تمثلت هذه البدائل في إعادة تدشين بث القناة التعليمية التي تقدم دروسا موجهة لجميع المراحل الدراسية بطريقة سهلة ومتطورة، ليس ذلك فحسب، بل نعمل الآن على حوسبة المناهج الدراسية للمرحلتين الأساسية والثانوية ليتمكن الطلبة والمعلمون من التعامل معها من خلال التكنولوجيا الحديثة إما من خلال المواقع الإلكترونية أو التطبيقات أو الهواتف المحمولة ، ولن نتوقف عند هذا فحسب، بل نطمح بأن نقدم خدمة تعليمية وفق أعلى معايير الجودة في المجال التعليمي والتربوي. نسأل الله أن يوفقنا لما فيه خدمة أبناء هذا الشعب العظيم الذي ضرب أروع الأمثلة في الصمود والتحدي في جميع المجالات. والله الموفق . يحيى بدر الدين الحوثي وزير التربية والتعليم.

الأستاذ: يحيى بدر الدين الحوثي

وزير التربية والتعليم

ترتبط وسائل الإعلام بكافة تفاصيل حياتنا اليوميّة، ومن أكثر ما يتفاعل معه الإنسان على مدار الساعة، فلهذه الوسائل أهميّة كبيرة، ودور مؤثر على كافة المستويات والصعد، ولعلّ أهم المجالات التي تلعب بها وسائل الإعلام دوراً عظيماً وكبيراً مجال التعليم بكافة مراحله؛ وهذا يعود أساساً إلى أنّ وسائل الإعلام تمتلك القدرة دون غيرها من الوسائل على تقديم كلّ ما هو مفيد لطلاب العلم، ولكافة المهتمين بالعملية التعليميّة، وبشكل لا يسبب لهم الإزعاج أو الملل؛ كون وسائل الإعلام تنتشر بين كافة فئات الناس ويرافقها انتشار هائل وكبير للمعرفة. وانطلاقا من الرؤية الاستراتيجية المنبثقة عن الرؤية الوطنية لبناء الدولة اليمنية الحديثة والتي اتخذتها قيادة وزارة التربية والتعليم ممثلة بالسيد العلامة يحيى بدر الدين الحوثي وزير التربية والتعليم أساسا لجميع خطط وأنشطة وفعاليات الوزارة فإننا في الإدارة العامة للإعلام التربوي نعمل بكل جد وإخلاص على تحقيق تعليم نوعي من خلال الاستفادة من وسائل الإعلام الحديثة المتمثلة في القناة التعليمية والمواقع الإلكترونية الخاصة بوزارة التربية والتعليم، وفي سبيل ذلك جعلنا أهم أهدافنا تقديم المحتويات التعليمية الإيجابية وتعميمها من خلال وسائل الإعلام التي تهدف إلى النهوض بالمجتمع اليمني وتطويره، والارتقاء به. لقد تمكنا بفضل الله من استعادة بث القناة التعليمية وتقديم كافة الدروس الموجهة للمرحلتين الأساسية والثانوية، وبث برامج تدريبية تستهدف المعلمين والمعلمات، وتؤهلهم لأداء رسالتهم بالشكل المطلوب بالإضافة إلى إنتاج مجموعة من البرامج المتنوعة التعليمية والتثقيفية والتوعوية التي تستهدف جميع فئات المجتمع كالطلاب والمعلمين والإدارات المدرسية والتعليمية، والصم والبكم، وأولياء الأمور وغيرهم، كما نعمل حاليا على تجهيز إذاعة خاصة بوزارة التربية والتعليم تساهم في إيصال الرسالة التعليمية خصوصا للمناطق النائية والبعيدة. لقد عمل أعداء الأمة على خلق وسائل التواصل الاجتماعي والثورة الإعلامية لهدم المجتمعات وخصوصا الشريحة الأهم فيهم وهي شريحة النشء والشباب، لكننا سنجعلها بإذن الله أداة نافعة لتقديم التعليم وتحويلها من وسيلة هدم إلى وسائل بناء تساهم في تكوين الشخصية اليمنية الأصيلة التي تجسد الهوية الإيمانية اليمانية وتعبر عن أصالتها من خلال إنتاج برامج توثق وتنقل التراث، والعادات، والتقاليد إلى الأجيال الجديدة الصاعدة، مما يساعدها على الاندماج في المجتمع، ويحافظ على هويتنا الإيمانية اليمنية من الاندثار والتلاشي أمام مغريات العصر المختلفة والجذابة. كما نركز على استغلال الوسائل الإعلامية المختلفة للنهوض بالعملية التعليمية، وبطلبة العلم على حدّ سواء وتعريف المجتمع بمخاطر انتشار الجهل بين الناس، والآثار السلبية العديدة المترتبة عليه، والتي قد تقلل شأن أكثر المجتمعات توفيرا للموارد والثروات، فالموارد المختلفة بحاجة إلى إدارة صحيحة، وبالتالي فهي بحاجة إلى تطبيق العلوم، والمعارف المختلفة من أجل الاستفادة منها بأقصى درجة ، لذلك نعمل بكل جهد على أن يكون المحتوى التعليمي والإعلامي متناسباً مع كافة الفئات ومعروضاً بطريقة جاذبة للفئات المستهدفة حتى يؤتي ثماره الطيبة كما نسعى إلى تعريف الطلبة والمعلمين والمختصين بآخر الوسائل التعليمية المتبعة والتي تمّ التوصل إليها على مستوى العالم، مما يساهم في نهضة قطاع التعليم، وقطف ثمراته مجتمعياً والنهوض باليمن إلى أعلى المراتب بإذن الله. والله الموفق. حميد سالم حاجب مدير عام الإعلام التربوي والقناة التعليمية

الأستاذ: حميد سالم حاجب

مدير عام الإعلام التربوي والقناة التعليمية